هم رغبتي فلماذا في قد زهدوا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

هُم رَغبَتي فَلِماذا فِيَّ قَد زَهِدوا

وَالحُكمُ في عَكسِ قَصدي مِنهُم اِطِّرَدوا

وَلَم أُلِمَّ بِمَكروهٍ ثُريبُهُم

هَذا وَقَد قَرُبوا مِنّي فَلَم بَعَدوا

زاروا اِختِيالاً بِزَورِ الوَعدِ لي أَسَروا

قَلبي لِذا أَخلَفوني كُلَّما وَعَدوا

وَاِستَيقَظا لَوعَتي مِن بَعدِ رَقدَتِها

حَتّى إِذا قامَ وَجدي فيهِمُ قَعَدوا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.