مولاي ياذا الأيادي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

مَولايَ ياذا الأَيادي

كَواكِفات الغَوادي

أَنا عُبَيدٌ مُعَدّ

لِحَسمِ داءِ الأَعادي

وَاِعتادَت النَفسُ مِنّي

تَصَيُّدَ الآسادِ

مَلَكتَ مِن أَرضِ حمصٍ

إِلى قُرى سَندادِ

إِنّي عَلَيها مُقيمٌ

لِرائِحٍ أَو لِغَادِ

أَكُرُّ بِالضَربِ فيها

وَالطَعن عِندَ الجِلادِ

حَتّى أَبَحتُ حِماها

بِمُرهِفاتٍ حِدادِ

بِحَقّ لَخمٍ وَطيٍّ

وَكِندَةً وَمُرادِ

إِن لَم نَكُن أُسدَ غَيلٍ

نَكُن جآذِرَ وادِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.