ألا يا مليكا ظل في الخطب مفزعا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَلا يا مَليكا ظلّ في الخطب مَفزَعا

وَيا واحِداً قَد فاقَ ذا الخَلقَ أَجمَعا

ترفَّق بِعَبدٍ وُدُّهُ لكً شيمَةٌ

إِذا كانَ ودُّ مَن سِواهُ تَصَنُّعا

لَئِن كنت عَن جهلٍ فديتكَ غافِراً

فَكَم عاثرٍ قالَت عُلاكَ لَه لعا

أَقِلني تَجِد عَبداً شَكوراً وَصارِماً

يَحُزُّ مِن الأَعداءِ لَيثاً وَأَخدَعا

عَلَتني مِن السَخطِ الأَليم سَحابَةٌ

فَأغرَبُها ريحُ الرِضى كَي تَقَشَّعا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.