ما طاب شيء في الزمان لسامع

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

ما طابَ شيءٌ في الزمانِ لِسامِعٍ

أو ناشِقٍ اِلاَّ وعِرْضُك أطيبُ

كلاَّ ولا بَعُدَ النَّدى عنْ شائمٍ

مُستمطرٍ اِلا وجودكَ أقْربُ

ضنْكُ الجوانح بالهضميةِ مُحرج

واذا حَلُمْت فان صدرك سبْسبُ

قد أعْتبَ الدهرُ الخؤونُ لعاتبٍ

أوسعتَه صدراً ولم يكُ يُعْتِبُ

فسُطاكَ موتٌ للأعادي قاتِلٌ

ونَداكَ للعافين غَيْثٌ صَيِّبُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.