فللظهر من حلب منزل

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

فللظَّهْر من حَلبٍ منزلٌ

تُثابُ العيونُ على حَجِّهِ

أَعِدْ نحو جوشنِهِ نظرةً

إلى بيعتيه إلى بُرْجِه

إلى بانقوساهُ تلك التي

حكتْ راكباً لاح من فَجِّه

لترتاضَ نَفْسُكَ في رَوضِهِ

ويمرحَ طَرفُكَ في مَرْجِه

وقد نَظمَ الروضُ سِمطَيْه من

سنانِ قُويقٍ إلى زُجِّه

كفرجِكَ خَفقتانَ وشيٍ بدا

بياضَ الغلالة من فرجه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.