دارتْ عليك بكاسها

فلتشكرنَّكَ والندامَى

وجلَتْ جواريَها علي

ك رواقصا غُرًّا وِساما

تلقى نواحلَها الخِما

صَ سمينةَ المعنَى جِساما

يقدُمن واضحةَ الجبي

ن تشُقُّ غرَّتُها الظلاما

تُحيي وتقتُلُ مَن رأتْ

أبدا وصالا وانصراما

تُطوَى وتُنشَرُ في البلا

دِ فلا رحيلَ ولا مُقاما

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.