أبدين وصلا إذ رحمن متيما

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أبدين وصلا إذ رحمن متيما

وأرين هجرا إذ خشين مراقبا

فنظمن من در المباسم جامدا

ونثرن من در المدامع ذائبا

كم قائل ورأى حجاه مدبرا

من بعد ما لاقى نداه واهبا

ذا جود من نسي العواقب عزة

وسداد من قبل الأمور تجاربا

يا سيدا لسنا نرى بفنائه

في الناس إلا راغبا أو راهبا

لولاك لم تكن الرياض خلائقا

للآدمين ولا البحار مواهبا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.