ألا إن إبراهيم لجة ساحل

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

ألا إنَّ إبراهيمَ لجَّةُ ساحلِ

من الجودِ أرسَتْ فوقَ لجَّةِ ساحلِ

فإشبيليةُ الزهراءُ تُزهَى بمجدهِ

وقرمونةُ الغرّاءُ ذاتُ الفضائلِ

إذا ما تحلَّتْ تلك من نورِ وجههِ

غدتْ هذهِ للناسِ في زيِّ عاطلِ

وإنْ حلَّ في هذي توحّشُ هذهِ

فتُهدي برسلٍ نحوَهُ ورسائلِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.