لست أنسى مقالها لي ودمعي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

لَسْتُ أَنْسى مَقالَها لي ودمعي

فوقَ خَدِّي كاللؤْلُؤِ المَنْثُورِ

كُلُّ دَمْعٍ فَبِالتَّكَلُّفِ يجري

غيرَ دَمْعِ الغَريبِ وَالمَهْجورِ

وَرَّدَ البينُ دَمْعَ عيني فَأَضْحى

كَعَقيقٍ أُذيبَ في بَلُّورِ

وبكى خيفَةً عليهِ مِنَ الوَجْ

دِ بدمعِ الأَحْزانِ طَرْفُ السُّرورِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.