سألت وما أدري حياء وحيرة

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

سألتُ وما أدري حياءً وحَيرةً

أباذِلَ وجهي كنتَ أم سافِكاً دمي

ولا عذر لي إن لم أسَلكَ ولم يكن

لواجد ماءٍ يجتزي بالتيمُّمِ

وما شرف الإنسانِ إلا فعالُه

فكلُّ امرئٍ يُؤتي المكارم مُكرمِ

وكلُّ امرئٍ لا يُرتجى لعظيمةٍ

ولو أنه خير الورى لم يُعَظَّمِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.