سنحت لنا بلوى العقيق وربما

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

سَنَحَت لَنا بِلَوى العَقيقِ وَرُبَّما

عَرَضَ الزُلالُ وَزيدَ عَنهُ الفارِطُ

قَلبي وَطَرفي يَومَ حُمَّ لِقاؤُها

ضِدّانِ ذا راضٍ وَهَذا ساخِطُ

نَظَرَت بِلا قَصدٍ فَأَقصَدتِ الحَشا

وَيُذيقُ طَعمَ المَوتِ سَهمٌ غالِطُ

قُل لِلغَزالِ إِذا مَرَرتَ بِذي النَقا

فَلَعَلَّ جَأشَكَ لِلبِلابِلِ رابِطُ

لِمَ أَنتَ في هِبَةِ القَليلِ مُناقِشٌ

أَبَداً وَفي عِدَةِ الوِصالِ مُغالِطُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.