أيا ذا اليمينين والدعوتين

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَيا ذا اليَمينَينِ وَالدَعوَتَينِ

وَمَن عِندَهُ العُرفُ وَالنائِلُ

أَتَرضى لِمِثلِيَ أَنّي مُقيمٌ

بِبابِكَ مُطَّرَحٌ خامِلُ

رَضيتُ مِنَ الوُدِّ وَالعائِداتِ

وَمِن كُلِّ ما أَمَّلَ الآمِلُ

بِتَسليمَةٍ بَينَ خَمسٍ وَسِتٍّ

إِذا ضَمَّكَ المَجلِسُ الحافِلُ

وَما كُنتُ أَرضى بِذا مَن سِواكَ

أَيَرضى بِذا رَجُلٌ عاقِلُ

وَإِن نابَ شُغلٌ فَفي دونِ ما

تُدَبِّرُهُ شُغُلٌ شاغِلُ

عَلَيكَ السَلامُ فَإِنّي اِمرُؤٌ

إِذا ضاقَ بي بَلَدٌ راحِلُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.