لمن القتيل وما تحللت الحبا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

لِمَنِ القَتيلُ وَما تَحَلَّلتِ الحُبا

هَل كانَ غَيرَ مُسَوَّدٍ مَدفونِ

بِالشامِ مَلكاً قَد تَبَدَّدَ مُلكُهُ

بِمَسَرَّةٍ مِن أَنفُسٍ وَعُيونِ

لا بُدَّ أَن يَقَعَ الجَزاءُ بِظالِمٍ

وَتُحَرِّكُ الأَحقادُ بَعدَ سُكونِ

لا يُصلِحُ الجَبّارَ إِلّا ضَربَةٌ

تَشفيهِ مِن خَبَلٍ بِهِ وَجُنونِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.