ليت ما قد شربته في جمادى

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

لَيتَ ما قَد شَرِبتُهُ في جُمادى

كُنتَ أَسقَيتَنيهِ في شَعبانِ

لَم أَزَل آمُلُ المَزيدَ وَلا فَك

كَرتُ في ذا المِطالِ وَالحِرمانِ

كُلَّ يَومٍ أَمُدُّ عَيني إِلى البا

بِ رَجاءً لِمِثلِ تِلكَ القَناني

أَو لِما دونَها إِذا ما سِوى ذا

كَ وَقَد تَجتَري عَلَيهِ الأَماني

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.