كبرت ودق العظم مني وعقني بني

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

كبرت ودق العظم مني وعقني بني

وأجلت عن فراشي القعائد

وأصبحت أعمى لا أرى الشمس بالضحى

تعيرني بين البيوت الولائد

وأكثر هجري أهل بيتي ومنزلي

وبت كأني منهم متباعد

وقد كنت أغدو في رضاهم كأنني

من الطير أقنى ينفض الطل صائد

ولن تلبث الأيام شيئاً طلبته

وسود الليالي المخلدات الجدائد

ذهبن بأسحاق الجواد مع الذي

ببغداد صادته المنايا الصوائد

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.