أَما لِأَميرِ هَذا المِصرِ عَقلٌ
يُقيمُ عَنِ الطَريقِ ذَوي النُجومِ
فَكَم قَطَعوا السَبيلَ عَلى ضَعيفٍ
وَلَم يُعفوا النِساءَ مِن الهُجومِ
هُمُ ناسٌ وَلَو رُجِموا اِستَحَقّوا
بِأَنَّهُمُ شَياطينُ الرُجومِ
إِذا اِفتَكَرَ اللَبيبُ رَأى أُموراً
تَرُدُّ الضاحِكاتِ إِلى الوُجومِ
إِلى اللَيثَينِ تُرسِلُ بِاِقتِدارٍ
نَوائِبَها يَدُ القَدَرِ الهَجومِ
فَمِن أَسَدٍ يُعَدُّ مِنَ الضَواري
وَمِن أَسَدٍ يُعَدُّ مِنَ النُجومِ
أما لأمير هذا المصر عقل
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر الوافر, عموديه, قافية الميم (م), قصائد عامه
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp