وَعاري النَفسِ مِن حُلَلِ العُيوبِ
غَدا في ثَوبِ فَتّانٍ رَبيبِ
تَفَرَّدَ بِالجَمالِ وَقالَ هَذا
مِنَ الدُنيا وَلَذَّتِها نَصيبي
بَراهُ اللَهُ حينَ بَرا هِلالاً
وَخَفَّفَ عَنهُ مُنقَطِعُ القَضيبِ
فَيَهتَزُّ الهِلالُ عَلى قَضيبٍ
وَيَهتَزُّ القَضيبُ عَلى كَثيبِ
وعاري النفس من حلل العيوب
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر الوافر, عموديه, قافية الباء (ب), قصائد عامه
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp