يا غُلاماً يَوَدُّ كِت
مانَ أَمرٍ لَهُ فَشا
أَتَرى أَنَّ ما بِنا
صَمَمٌ عَنكَ أَو عَشا
قَد رَأَينا اِختِصاصَ طَر
فِكَ بِاللَمحِ خَنبَشا
وَتُواليكَ بِالرِقا
عِ إِذا خِفتَ مِن وَشا
حاكِياتٍ بِلَفظِها
عُروَةً أَو مُرَقَّشا
خَبِّرَنّي فَدَتكَ نَف
سي أَيا مُشبِهَ الرَشا
لِمَ تَختارُ أُنوكاً
خامِلَ القَدرِ أَعمَشا
أَوَما تَرعَوي عَنِ ال
غَيِّ في شَرِّ مَن مَشى
وَجَدَ اللَومَ ضائِعاً
فَرَعى فيهِ وَاِختَشى
ثُمَّ أَلوى بِلِحيَةٍ
مَدَّ مِنها وَنَفَّشا
فَإِذا ما رَأَيتَهُ
وَهوَ مُستَفحِلُ الحَشا
قُلتَ راعٍ مُمَلأً
راحَ يَستاقُ أَكبُشا
يا غلاما يود كت
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر مجزوء الخفيف, عموديه, قافية الشين (ش), قصائد عامه
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp