وَفي الديوانِ غُزلانٌ
رَمَت أَعيُنها مَرضى
رَبيباتُ قُصورِ الخُل
دِ ما إِن تَعرِفُ الغُمضا
وَلا اِعتَدنَ لعَمرُ اللَ
هِ في الدَوِّيَّةِ الرَبضا
وَلا جانَبنَ مُذ كُنَّ
نَعيمَ العَيشِ وَالخَفضا
وَيَردُدنَ عُرى الأَمرِ
إِلى أَحوَرَ مُستَقضى
إِمامٍ ظالِمٍ فَظٍّ
فَما قالَ بِهِ يُرضى
إِذا ما أَوتَرَ الموتِ
رُ مِنهُم عَجَّلَ النَبضا
وَإِن أَقرَضَ ذا هَذا
نَوالاً عَجَّلَ النَقضا
وَلَولا كانَتِ الحيتا
نُ يَأكُلُ بَعضُها بَعضا
إِذَن قَد مَلَأَت بِالكُث
رِ يا مُسلِمَةُ الأَرضا
وفي الديوان غزلان
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر الهزج, عموديه, قافية الضاد (ض), قصائد رومنسيه
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp