رَضينا بِالأَمينِ عَنِ الزَمانِ
فَأَضحى المُلكُ مَعمورَ المَعاني
تَمَنَّينا عَلى الأَيّامِ شَيئاً
فَقَد بَلَّغنَنا تِلكَ الأَماني
بِأَزهَرَ مِن بَني المَنصورِ تُنمى
إِلَيهِ وِلادَتانِ لَهُ اِثنَتانِ
وَلَيسَ كَجَدَّتَيهِ أُمِّ موسى
إِذا نُسِبَت وَلا كَالخَيزُرانِ
لَهُ عَبدُ المَدانِ وَذو رُعَينٍ
كِلا خالَيهِ مُنتَخَبٌ يَماني
فَمَن يَجحَد بِكَ النُعمى فَإِنّي
بِشُكري الدَهرَ مُرتَهَنُ اللِسانِ
رضينا بالأمين عن الزمان
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر الوافر, عموديه, قافية الياء (ي), قصائد مدح
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp