أَمّا الفَلاحُ فَقَد غَدَت أَسبابُهُ
مَعقودَةً بِلِوائِكَ المَعقودِ
خَفَقَت عَلَيكَ ذُؤابَتَهُ مُشَرِّفاً
بِالعِزِّ مِن مُتَطَوِّلٍ مَحمودِ
فَذُؤابَةٌ لِلبَأسِ ظَلَّ جَناحُها
في خُطَّةٍ وَذُؤابَةٌ لِلجودِ
وَأَرى الأَعِنَّةَ مُذ جَمَعتَ شَتاتَها
لَم تَخلُ مِن نَصرٍ وَمِن تَأييدِ
وَنُجومُ مَن عاداكَ في أُهوِيَّةٍ
بَخَعَت بِطالِعِ نَجمِكَ المَسعودِ
فَاِسلَم لِيَسلَمَ غَيظُ كُلِّ مُكاشِحٍ
مِنهُم وَتَمرَضُ نَفسُ كُلِّ حَسودِ
أما الفلاح فقد غدت أسبابه
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر الكامل, عموديه, قافية الدال (د), قصائد قصيره
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp