من كان ليس بخاضع لرئيسه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

مَن كانَ ليسَ بخاضعٍ لرئيسهِ

بالطاعةِ القُصوى وغاياتِ الرِضى

بُنبي بأَنَّ الجِسمَ لم يَخضَع لهُ

بل انهُ شَرِسٌ وليسَ مروَّضا

فأسرُع لطاعتِكَ الرئيسَ بلَذَّةٍ

ان شِئتَ تُخضِعَ جِسمكَ المتنهِّصا

إِنَّا نُبيدُ عَدُوَّنا من ظاهرٍ

إِن كانَ بيتُ الروحِ ليسَ مُقوَّضا

فاحقُروهُن نفساً ترومُ كَرامةً

واستأنِفَن في الحالِ جُملةَ ما مضى

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.