حَسَدَ الزَمانُ معينهُ

حَتّى أَغارَ مَعينَهُ

هذا حَبيبُ اللَهِ مَن

عاداهُ كانَ لَعينهُ

بُشراهُ إِن لَدَيهِ مِن

سربِ الجِنانِ لَعينَهُ

قَد كانَ إِن غَدَرَ العِدا

يَفدينَهُ وَيَقينَهُ

حَتّى الشُموسُ تَوَدُّ لَو

يَفدينَهُ وَيَقينَهُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.