انظر إلى ناقتي في ساحة الوادي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

انظُر إِلَى نَاقَتي فِي سَاحَةِ الوَادِي

شَدِيدَةٌ بِالسُّرَى مِن تَحتِ مَيَّادِ

إذَا اشتَكَت مِن كَلاَلِ البَينِ أوعَدَهَا

رُوحُ القُدُومِ فَتَحيَا عِندَ مِيعَادِي

لَهَا بِوَجهِكَ نُورٌ تَستَضيء بِهِ

وَفِي نَوالِكَ مِن أعقَابِهَا حَادِي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.