ألا أخلفت سوداء منك المواعد

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَلا أَخلَفَت سَوداءَ مِنكَ المَواعِدُ

وَدونَ الَّذي أَمَّلتَ مِنها الفَراقِدُ

تُمَنّينَنا غَدواً وَغَيمُكُمُ غَداً

ضَبابٌ فَلا صَحوٌ وَلا الغَيمُ جائِدُ

إِذا أَنتَ أُعطيتَ الغِنى ثُمَّ لَم تَجُد

بِفَضلِ الغِنى أُلفيتَ ما لَكَ حامِدُ

وَماذا يُعَدّي المالُ عَنكَ وَجَمعُهُ

إِذا كانَ ميراثاً وَواراكَ لاحِدُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.