جلب البرقُ لقلبي

إذ سرى بَرْحاً طويلا

سَلّ لِلعَينين في جُنْ

ح الدُّجى سيفاً صقيلا

وهداني في سُرى اللّي

لِ وقد جُرتُ السّبيلا

وأراني من بعيدٍ

ذلك الحيَّ الحُلولا

وخياماً حلهنّ ال

حسنُ صَعْباً وذَلولا

لم أزلْ أسأل فيهن

نَ على الفقر بخيلا

وعزيزاً صرتُ في الحب

بِ له عبداً ذليلا

كلّما اِستبدل منّي

لم أردْ منه بديلا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.