كيف صبري وأنت للعين قره

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

كَيفَ صَبري وَأنتَ لِلعَينِ قُرَّهُ

وَهيَ ما إِن تَراكَ في العامِ مَرَّه

وَبِماذا بُسَرَّ قَلبي إِذا غِب

تَ إِذا كُنتَ لِلقُلوبِ مَسَرَّه

قَسَماً بِالَّذي أَفاضَ عَلى طَل

عَتِكَ النورَ فَهيَ لِلشَمسِ ضَرَّه

إِنَّ يَوماً أَرى جَمالَكَ فيهِ

هُوَ عِندي في جَبهَةِ الدَهرِ غُرَّه

أَيُّها المُعرِضُ الَّذي هانَ عِندي

تَعَبي فيهِ وَاِحتِمالُ المَضَرَّه

راقِبِ اللَهَ في حُشاشَةِ نَفسي

إِنَّهُ لا يَضيعُ مِثقالُ ذَرَّه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.