دعوتك للود الذي جنباته

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

دعَوْتُكَ للوُدِّ الذي جَنَباتُهُ

تداعَتْ مَبانِيها وهمّتْ بأنْ تَهي

وقُلْتُ لعَهْدِ الوصْلِ والقُرْبِ بعْدَما

تناءَى وهلْ أسْلو حَياتي وأنتَ هي

ومَنْ شامَ في جوِّ الشّبيبةِ بارِقاً

ولمْ تنْهَهُ عنْهُ النُّهى كيفَ ينْتَهي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.