أمولاي حق العبد تقرير عذره

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَمَوْلايَ حَقُّ العَبْدِ تَقْريرُ عُذْرِهِ

إِذَا هُوَ لَمْ يَلْقَ الحُقُوقَ بِلائِقِ

مَنَائِحُ أَسْدَتْها منَاحٍ كَرِيمَةٌ

تُفَوَّفُ لِلأَحْدَاقِ مِثْل الحَدَائِقِ

وَتبْرِيَّةِ الأَكْمَامِ شَهْدِيَّةِ الجَنَى

حَلَتْ وَتَحَلَّتْ زَاكِيَاتِ الخَلائِقِ

لَهَا عَجَمٌ فِي العُربِ وُلِّدَ مُنجِياً

وَحَسْبُكَ مِنْها بِالسَّوامِي السَّوامِقِ

كَأَنَّ بِأَعْلاها إِذَا احْمَرَّ بُسْرُهَا

مَشَاعِلُ تُهْدِي في الدُّجَى كُلَّ طارِقِ

كَأَنَّ الذِي تُهْدِيهِ مِنْ تَمْرِها اغْتَذَى

بِرِيقَةِ مَوْمُوقٍ وَرِقَّةِ وامِقِ

مَنَنْتَ بِها مَنْثورَةً وَشَفَعْتَها

بِمَنْظومَةٍ كالعِقْدِ فِي نَحْرِ عاتِقِ

مِنَ الكَلِمِ اللائِي انْتَمَيْنَ إِلَى العُلَى

وَشَرَّفْنَ بِالتَّسْويدِ بِيضَ المَهَارِقِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.