حدا وما خفض في سوقه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

حَدا وما خفَّضَ في سُوقِهِ

واعتَسفَ المَجهَلَ حتَّى حُدِي

لَم تَبكِ لِلعادي سماءٌ ولا

أرضٌ فَيا خَيبَتَهُ إذ عُدِي

وذاكَ ناديهِ على رَغمِهِ

كأنَّه من وحشةٍ ما انتُدي

وكلُّ يَعسُوبٍ غدا قدوةً

يودُّ يَوماً أنَّه ما اقتُدي

طُلّ كما طُلَّت دماءٌ بهِ

فَما وَداها وَهوَ ذا ما وُدي

كالرَّبعِ لا يُصغي صَداهُ إلى

داعٍ ولا يُجدِي إذا ما اجتُدِي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.