ومحير اللحظات تحسبه لحي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وَمُحَيَّرِ اللَّحظاتِ تَحسَبُهُ لِحِي

رَتهنَّ مِن سِنَةِ المَنام مُنَبَّها

وَبَياضُهُ في شُقرَةٍ فَتقارنا

حُسناً بِلا ضدٍّ فَكانا أشبَها

كَسَلاسِلِ الذَّهبِ المُورَّسِ فَوقَ وَج

هٍ مِن لُجين بِالملاحَةِ قَد زَها

وَكَذا الصَّباحُ بَياضُهُ في شُقرَةٍ

فَكَأَنَّهُ بِهما غَدا مُتَشَبِّها

وَإِذا بَدا التَّوريدُ في وَجَناتِهِ

فَكَأَنَّهُ صَرفُ المدامَةِ في المَها

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.