وليلة راقبت فيها الهوى

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وَلَيلَةٍ راقبتُ فيها الهَوى

عَلى رَقيبٍ غَيرِ وسنانِ

وَالرّاحُ ما تَنزِلُ عَن راحَتي

وَقتاً وَعَن راحَةِ نَدمَاني

وَرُبَّ يَومٍ قَيظُهُ مُنضِجٌ

كَأَنَّهُ أَحشَاءُ ظَمآن

أَبرزَ في خَدَّيهِ لي رشحُه

طَلا عَلى وردٍ وَسوسان

فَكانَ في تَحليلِ أَزرارِهِ

أَقودَ لي مِن أَلفِ شَيطان

فُتِّحتِ الجَنةُ مِن جَيبِهِ

فَبتُّ في دَعوةِ رِضوان

مروءةٌ في الحُبِّ تَنهى بِأَن

نُجاهِرَ اللَّه بِعصيان

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.