سرى طيف ذا الظبي بالعاقدان

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

سَرى طَيفُ ذا الظَبيِ بِالعاقِدا

نِ لَيلاً فَهَيَّجَ قَلباً عَميدا

وَأَرَّقَ عَينى عَلى غِرَّةٍ

فَباتَت بِحُزنٍ تُقاسي السُهودا

نُؤَمِّلُ عُثمانَ بَعدَ الوَلي

دِ أَو حَكَماً ثُمَّ نَرجو سَعيدا

كَما كانَ إِذ كانَ في مُلكِهِ

يَزيدُ يُرجي لِتِلكَ الوَليدا

مُلوكٌ تَوارَثُ في مُلكِها

وَأَفعالُها العُرفُ مَجداً تَليدا

عَلى أَنَّها شَسَعَت شَسعَةً

فَنَحنُ نُرَجّي لَها أَن تَعودا

فَإِن هِيَ عادَت فَأَقصِ القَري

بَ عَنها لِتوئِس مِنها البَعيدا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.