كيف الهجاء وما تنفك صالحة

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

كَيفَ الهِجاءُ وَما تَنفَكُّ صالِحَةٌ

إِذا ذُكِرتَ بِظَهرِ الغَيبِ تَأتيني

جادَت لَهُم مُضَرُ العُليا بِمَجدِهِمِ

وَأَحرَزوا مَجدَهُم حيناً إِلى حينِ

أَحمَت رِماحُ بَني سَعدٍ لِقَومِهِمِ

مَراعِيَ الحُمرِ وَالظِلمانِ وَالعينِ

بِكُلِّ أَجرَدَ كَالسِرحانِ مُطَّرِدٍ

وَشَطبَةٍ كَعُقابِ الدَجنِ يُردينِ

مُستَحقِباتٍ رَواياها جَحافِلَها

حَتّى رَأَوهُنَّ مِن دونِ الأَظانينِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.