يا خير من أم الركاب

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

يَا خَيْرَ مَنْ أَمَّ الرِّكَابْ

مِنْهُ الْهُدَى بَيْنَ الْهِضَابْ

مِنْ أَيِّ ذَنْبٍ أُهْمِلَتْ

عَرِّجْ بِمُنْعَرِجِ الْهِضَابْ

وَهْيَ التِي أَرْبَتْ عَلَى

رَيَّاوَزَيْنَبَ وَالرَّبَابْ

وَالطَّبْعُ مَجْبُولٌ عَلَى

بُغْضِ الْمُسِنَّةِ لاَ الْكَعَابْ

فَاعْدِلْ لَهَا يَا رَبَّهَا

فَالْعَدْلُ أَوْجَبَهُ الْكِتَابْ

وَأَزِحْ لَنَا عَنْ وَجْهِهَا

قَيْدَ النُّهَى فَضْلَ النِّقَابْ

إِنَّ الْفُؤَادَ وَحَقِّكُمْ

مِنْ أَجْلِ ذَلكَ فِي اكْتِئَابْ

أَبْقَى الإِلَهُ لَنَا بِكُمْ

سَمْشَ الرشَادِ بِلا سَحَابْ

وَالْبَحْرَ بَحْرَ حَقِيقَةٍ

وَشَرِيعَةٍ طَامِي الْعُبَابْ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.