ألا الحمد لله الذي منه إرشادي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَلاَ الحمْدُ للهِ الذِي مِنْهُ إِرْشَادِي

وَتَعْلِيمُ جَهْلِي وَالصَّلاَةُ عَلَى الْهَادِي

وَبَعْدُ فَإِنَّ ابْنَ الْفَتُوحِ الرِّضَى قَرَا

عَلَى شَيْخِنَا الْكَمَّادِنُخْبَةِ أَمْجَادِ

إِمَامٌ أَتَانَا مِنْ قُسَنْطِينَةٍ لَهُ

بِهَا رُتْبَةٌ تُعْشَى عُيُوناً لِحُسَّادِ

قَرَا فَدَرَى أَلْفِيَةً لاِبْنِ مَالِكٍ

وَمَتْنَ خَلِيلٍ نَاقِعٍ غُلَّةَ الصَّادِي

وَصُغْرَى وَكُبْرَى مَعْ فَوَائِدِ غَيْرِهَا

وَفِي بَعْضِهَا إِقْرَارُ أَعْيُنِ رُوَّادِ

وَقَدْ رَامَ مِنْهُ الآنَ كَتْبَ إِجَازَةٍ

تَكُونُ لَهُ حِلْياً كَأَسْلاَكِ أَجْيَادِ

يُبَارِي بِهَا رَيْبَ الْمَنُونِ مَتَى انْبَرَى

وَيَجْعَلُهَا لِلنَّائِبَاتِ بِمِرْصَادِ

فَأَبْقَى الإِلَهُ فَضْلَكُمْ يَا مُقِرَّهُ

أَجِزْ مُنْجِزاً لاَ زِلْتَ رَوْضاً لِمُرْتَادِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.