وَعَشِيَّةٍ مَا كَانَ آنَقَ حُسْنُهَا
تَبَلَتْ فُؤَادِي بِالسَّنَا الْوَضَّاحِ
خَلَعَتْ عَلَى الْبُسْتَانِ حُلَّةَ عَسْجَدٍ
نَدَبَتْ حَلِيفَ الْوَجْدِ لِلْأَفْرَاحِ
فَلِذَا الْغُصُونُ تَمَايَلَتْ وَتَعانَقَتْ
طَرَباً بِشَدْوِ بَلاَبِلِ الأَدْواحِ
وَعَشِيَّةٍ مَا كَانَ آنَقَ حُسْنُهَا
تَبَلَتْ فُؤَادِي بِالسَّنَا الْوَضَّاحِ
خَلَعَتْ عَلَى الْبُسْتَانِ حُلَّةَ عَسْجَدٍ
نَدَبَتْ حَلِيفَ الْوَجْدِ لِلْأَفْرَاحِ
فَلِذَا الْغُصُونُ تَمَايَلَتْ وَتَعانَقَتْ
طَرَباً بِشَدْوِ بَلاَبِلِ الأَدْواحِ