وعيشك والسماء وما بناها

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وَعَيْشِكَ وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا

وَأَضْوَاءِ الْغَزَالَةِ فِي ضُحَاهَا

لَهِنَّكَ لَلرَّئِيسُ رَئِيسُ فَاسٍ

وَفَاسٌ جَنَّةُ الدُّنْيَا ذُرَاهَا

أَمِطْ يَا عَيْنَ بَهْجَتِهَا قَذَاهَا

وَحُطْ يَا شَوْقَ مَغْرِبِهَا سَنَاهَا

سَنَاهَا أَنْتُمْ لِلَّهِ أَنْتُمْ

كَوَاكِبُ أَسْعُدٍ مَحَقَتْ دُجَاهَا

وَلاَ كَعُبَيْدِ خَالِقِهَا فَتَاهَا

سَلِيلِ ذَوَاتِهَا وَأَبِي عُلاَهَا

عُلاَهَا اللَّذْ بِهِ بَلَغَتْ مَدَاهَا

وَكَانَتْ قَبْلَ ذَلِكَ لاَ تُضَاهَى

إِذَا مَا سَادَةٌ وَلَدَتْ أَبَاهَا

تَكَمَّلَ مَجْدُهَا وَسَمَا سُمَاهَا

لَهُ مِرْبَاعُ حُبِّيَ وَالصَّفَايَا

وَحُكْمُهُ وَالنَّشِيطَةُ مَعْ سِوَاهَا

بِآيَةِ أَنَّهُ عَجِلَتْ إِلَيْهِ

صُنُوفُ مَحَامِدٍ لَمَّا دَعَاهَا

دَعَاهَا وَهْيَ عَاقِدَةٌ حُبَاهَا

فَحَلَّتْهَا فَطَارَ بِهَا هَوَاهَا

هَوَاهَا أَنْ تَرَاهُ أَوْثَرَاهُ

فَلاَ يَنْفَكُّ مُنْتَشِقاً ثَرَاهَا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.