مَولايَ زُر مُتَفَضِلاً

مِن غَير أَمر دار عَبدك

تَغدو بِكَ الفلكَ المَدا

ر إِذا بَدَت أَقمار سَعدِكَ

فَقُلوبُنا وَعُيونُنا

في الطُرق قَد فَرَشَت لِوَعدك

اليمن يَسعى في رِكا

بك وَالعُلا مِقدام جُندُك

فَأَسلم لَنا وَلِدارِنا

إِذ كُلُنا مِن بَعض رَفدِكَ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.