عَلى ذات القُرُنفل قَد حَطَطنا
وَكانَ بِطِيبِها طيب الحَياةِ
وَلَما وَلَت الدُنيا فَرَرنا
فرار الحيقُظان مِن البزاة
وَلَم نَرَ غَير دردي بِكَأس
شربناها فَيا عبرات هات
عَلى ذات القُرُنفل قَد حَطَطنا
وَكانَ بِطِيبِها طيب الحَياةِ
وَلَما وَلَت الدُنيا فَرَرنا
فرار الحيقُظان مِن البزاة
وَلَم نَرَ غَير دردي بِكَأس
شربناها فَيا عبرات هات