أبيات

وشادن أركبني

وَشادن أَركبني
هَواهُ طِرف الخَطَر
مُهفهفٌ مُبتهجٌ
يَهزو بِضوءِ القَمَر
يَكادُ أَن يَشرَبَهُ
إِذا تَبَدى نَظَري
أَبيت فيهِ قَلَقاً
عَلى فِراش السَهَر
كَأَن عَقلي كُرة
لِصَولَجان الفكر

Exit mobile version