مُذْ زادَ بيَ الوجدُ يا من راحَ يعذلني
أضحى بلا آخرٍ فالعذل ما نجعا
أنفقتُ ريعان عمري في الغرام على
وردِ الخدودِ فما راءٍ كمن سمعا
مُذْ زادَ بيَ الوجدُ يا من راحَ يعذلني
أضحى بلا آخرٍ فالعذل ما نجعا
أنفقتُ ريعان عمري في الغرام على
وردِ الخدودِ فما راءٍ كمن سمعا