عَطْفاً على من براهُ السقمُ من فكر
تكفَّلَتْ بنسيج الحَدْس تذرعُه
يطوي الدجى بانْتِشَار الهم من كَمَدٍ
له بكلّ حراكٍ ما يروّعُه
عَطْفاً على من براهُ السقمُ من فكر
تكفَّلَتْ بنسيج الحَدْس تذرعُه
يطوي الدجى بانْتِشَار الهم من كَمَدٍ
له بكلّ حراكٍ ما يروّعُه