أَيُّها الرائِحُ المُجِد

دُ وَأَنفاسُنا مَعَه

سِرتَ في الحِفظِ وَالكِلا

ءَةِ وَالأَمنِ وَالدَعَه

وَتَلقّاكَ مِن مَنا

زِلِكَ الرُحبُ وَالسَعَه

كُلَّما اِستَشعَرَت فِرا

قَكَ عادَت مُستَرجِعَه

وَفُؤادٌ حَنا الغَرا

مُ عَلى الشَوقِ أَضلُعَه

وَجُفونٌ لِوَ شكِ بَي

نِكَ بِالدَمعِ مُترِعَه

كَيفَ تَرقا عَينٌ لِمِثلِكَ

أَمسَت مُوَدِّعَه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.