بَلد قَد خَلَت مِن الحُسن حَتّى
لا حَبيب إلَيهِ قَلبي يَميلُ
وَإِذا ما نَظمت شعراً فَقُل لي
أَي شَخص بِهِ المَديح أَقولُ
عَصفت لِلهُموم ريح سُموم
وَتَوَلَت عَن الرِياض القُبولُ
لا عَجَيب إِن عادَ دَمعي دِماءً
فَمَنامي بَينَ الجُفون قَتيلُ
بَلد قَد خَلَت مِن الحُسن حَتّى
لا حَبيب إلَيهِ قَلبي يَميلُ
وَإِذا ما نَظمت شعراً فَقُل لي
أَي شَخص بِهِ المَديح أَقولُ
عَصفت لِلهُموم ريح سُموم
وَتَوَلَت عَن الرِياض القُبولُ
لا عَجَيب إِن عادَ دَمعي دِماءً
فَمَنامي بَينَ الجُفون قَتيلُ