يا وردة جادت بها يد متحفي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

يا وَردَةً جادَت بِها يَدُ مُتحِفي

فَهَمى لَها دَمعي وَهاجَ تَأَسُّفي

حَمراءُ عاطِرَةُ النَسيمِ كَأَنَّها

مِن خَدِّ مُقتَبِلِ الشَبيبَةِ مُترَفِ

عَرَضَت تُذَكِّرُني دَماً مِن صاحِبٍ

شَرِبَت بِهِ الدُنيا سُلافَةَ قَرقَفِ

فَلَثَمتُها شَغَفاً وَقُلتُ لِعَبرَتي

هِيَ ما تَمُجُّ الأَرضُ مِن دَمِ يُوسُفِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.