للهِ خَزِّيَّةُ الجلْبابِ صوَّنَها
طُولُ الحِجابِ فَلَمْ يُمْدَدْ لها ظُفُرُ
حَيَّى بها الرَّوضُ يَنْدَى جِسمُها تَرَفاً
كأنَّها ساقُ خَوْدٍ غالَها قَدَرُ
للهِ خَزِّيَّةُ الجلْبابِ صوَّنَها
طُولُ الحِجابِ فَلَمْ يُمْدَدْ لها ظُفُرُ
حَيَّى بها الرَّوضُ يَنْدَى جِسمُها تَرَفاً
كأنَّها ساقُ خَوْدٍ غالَها قَدَرُ