لَم أَنسَ لَيلة إِذ مَرَّ الكَرى غاطا
بِناظِريَّ وَلَم أَعهدهما هَجَعا
وَزارَني طَيفُهُ وَهَناً فَأَرَقني
كَبارق بِخلال الودق قَد لَمَعا
فَما وَحَقك عَن ود زِيارتهُ
لَكن لِيزجر طَرفي وَالسهاد مَعا
لَم أَنسَ لَيلة إِذ مَرَّ الكَرى غاطا
بِناظِريَّ وَلَم أَعهدهما هَجَعا
وَزارَني طَيفُهُ وَهَناً فَأَرَقني
كَبارق بِخلال الودق قَد لَمَعا
فَما وَحَقك عَن ود زِيارتهُ
لَكن لِيزجر طَرفي وَالسهاد مَعا