قُمْ سيدي شَرّفْ بِلا مهلة
فلا غنىً للمرءِ عن خلِّه
وربَّ ودٍّ في صميم الحشا
ألزم للإِنسان من ظلِّه
ونحن ممن هكذا ودّهم
والمثل لا يعدل عن مثِله
قُمْ سيدي شَرّفْ بِلا مهلة
فلا غنىً للمرءِ عن خلِّه
وربَّ ودٍّ في صميم الحشا
ألزم للإِنسان من ظلِّه
ونحن ممن هكذا ودّهم
والمثل لا يعدل عن مثِله