جفن الحُسام بَدا أَم مَربض الأَسَد
سجن حَللت بِهِ يا خَير مُعتَمَد
أَم شَمس ذاتِكَ عَن غَير الغَباء غَدَت
مَحجوبة وَهِيَ الإِشراق لِلأَبَد
وَقَدر جاهك في الآفاق مُرتَفع
ما حَطَ يَوماً وَإِن لَم يَخل مِن حَسَد
جفن الحُسام بَدا أَم مَربض الأَسَد
سجن حَللت بِهِ يا خَير مُعتَمَد
أَم شَمس ذاتِكَ عَن غَير الغَباء غَدَت
مَحجوبة وَهِيَ الإِشراق لِلأَبَد
وَقَدر جاهك في الآفاق مُرتَفع
ما حَطَ يَوماً وَإِن لَم يَخل مِن حَسَد